## انفجار من الماضي! **صفحات 1-3**: تشتعل نيران المعركة! يندفع بطلنا، "المبارز الذي لا مثيل له"، في خضم القتال محاطًا بهالة من القوة النارية. يداه تُمسكان سيفه بقوة، وعيناه مشتعلة بإرادة لا تُقهر. **صفحات 4-9**: تتعالى أصوات الصدامات المدوية، يواجه خصومًا أقوياء، لكنه لا يتراجع. يتحرك بسرعة البرق، يصد هجماتهم بسلاسة ويتمكن من شق طريقه وسط حشودهم. **صفحات 10-15**: يدرك أن هزيمة هؤلاء الأعداء في هذا الزمان مستحيلة. تلمع عيناه بتصميم جديد، يهمس: "عليّ العودة... إلى الماضي!" يستخدم تقنية الانحدار العظيم، ينفجر الضوء حوله، ليجد نفسه في مكان مألوف، إنه الماضي الذي طالما تاق إليه! **صفحات 16-26**: يستيقظ في جسد شاب، غمرته موجة من الذكريات المؤلمة لفقدان عائلته وأصدقائه. ينظر إلى يديه الشابتين بعزم لا يلين: "لن أسمح لهذا أن يحدث مرة أخرى." يبداً التخطيط لانتقامه، يدرك أن عليه أن يصبح أقوى من ذي قبل! **صفحات 27-37**: يبدأ رحلته بالتوجه إلى معبد قديم، يلتقي برجل عجوز حكيم. يسأله عن طريقة لزيادة قوته. ينظر الرجل العجوز إليه بحكمة ويجيبه: "القوة تأتي من الداخل، لكنها تحتاج إلى التوجيه." **صفحات 38-48**: يخضع لتدريب شاق في المعبد، يتعلم أسرار فنون قتالية جديدة ويصقل مهاراته. يُظهر تصميمًا وإصرارًا لا مثيل لهما، يمتص كل قطرة من العلم الذي يتلقاه. **صفحات 49-59**: بعد مرور الوقت، يصبح "المبارز الذي لا مثيل له" أقوى من أي وقت مضى. ينطلق من المعبد مُستعدًا لمواجهة ماضيِه المظلم وتحقيق انتقامه الذي طال انتظاره. **صفحات 60-68**: يُواجه أحد أعدائه القدامى، لكن هذه المرة هو أقوى وأكثر مهارة. يُنهي المعركة بضربة واحدة حاسمة، ليُثبت أن العودة إلى الماضي قد منحته القوة لتغيير مصيره. **صفحات 69-75**: يُحدق "المبارز الذي لا مثيل له" في الأفق، تُلمع عيناه بتصميم صلب. لقد قطع خطوة كبيرة في طريقه الطويل للانتقام، لكن رحلته لم تنتهي بعد.